Almost Blog

يقع هذا المطعم في سوق المباركية يا ولد الحجية وأيضا يا بنت الحجية التي لا تزال تذهب الى هذا السوق بعيدا عن دهاليز الأفينيوز وزنقات 360 وجامات فيلا مودا ... هذا المطعم الشعبي مناسب لفترة الريوق ( الأفطار باللغة العربية الفصحى ) فيقدم مختلف أنواع الفطائر وبأشكال مختلقة مع العديد من العصائر الطازجة والغير طازجة ( الغير طازجة أي شيء معلب كالبيبسي ) ... وفي المساء يكون  عنده شاورما بالاضافة الى اختصاصاته من الفطائراللذيذة هذه هي  صورة لقائمة الطعام الكبيرة لمختلف أنواع الفطائر .. ولاخواننا واخواتنا المتأنجلزين ... باستطاعتك الطلب باللغة الأنجليزية الصرفة حتى لاتتأثرحنجرتك الذهبية عندما تنطق لو سمحت واحد " سبانخ بالبيض " وتغير مجرى حبالك الصويتية الى الوضع العربي القثيث بالنسبة لك  نترك السبانخ بالبيض جانبا ونذهب الى الطلب المنشود الذي طلبته عند بوابة الشامية .. كانت فطاير جبن ونقانق بالجبن .. طعمهم حلو  وهم للتو خارجين من التنور والجبن يسيح أكيد ما يبيله وتذوقت في زيارة أخرى صفيحة اللحم وفطيرة الحلوم .. الفطائر بالطبع ستكون لذيذة فلا يفصلها الى ثواني قليلة من التنور الى فمك المتأه

وأنا أتصفح احدى الجرائد الاعلانية الأسبوعية لفت انتباهي الاعلان الواضخ اعلاه ... الأعلان هو لشيشة صحية ؟!! نعم صحية ميه الميه ..  ولكن هل هي صحية بمعنى أن المريض في المستشفى اذا كان يريد أن يشيّش فيمكنه أن يجلبها معه ويصوت من قمة راسه ( ولعة يا سيستر ! ) .. كل شي ممكن .. تأتي هذه الشيشة بسبع نكهات متتعدده وأعتقد أنها من النوع الفاخر ... ولكن عاد لا تمصخها عزيزي المشيّش وتطلب نكهة التفاح البحريني .. فالبحرين حالها لا يسرهذه الأيام فدع عندك التفاح البحريني واستمتع بباقي النكهات  لا أعلم أي شي عن هذه الشيشة ولا أريد أن أعلم عنها أي شيء .. ولكن ما لا حظته أن كثير من السلع الصحية الأخرى اجتاحت الأسواق الخربوطية .. موول موول .. محل محل .. زنقة زنقة !! هذه بعض من هذه الاعلانات الخربوطية العجيبة    1)       " خنقة سبا " يقدم لكم نوع جديد من حمام البخار.. فبدلا من استخدام البخار تستخدم رائحة سجائر معقمة من نوع " دوفي دوف " .. تنشّط الأنسجة بالكامل وتجدد خلايا الرئة عالأخر .. وتجعلك حصانا مثل الحصن التى نشاهدها في اعلان الكاوبوي مال مارليبورو 2)       لمن هو مسدوح في مستشفى خ

معمر القذافي اسم لا يحتاج الى تعريف .. كوميديان من الدرجة الأولى ولكن بطريقة اجرامية احترافية .. تقليده لا يمكن أن يتفوق على حقيقته ! .. فالحكاية مقلوبة عند هذه   الشخصية .. التقليد هو الأصل الحقيقي له والأصل هو قمة الكوميديا المأساوية   وجدت هذا الكليب له عندما ذهب الى الأمم المتحدة لالقاء كلمة بلاده .. والتقليد هنا لأحد أبطال البرنامج الشهير" أس أن أل ".. باعتقادي البسيط أن شخصية القذافي لا تقلّد